مؤلفة بريطانية مراهقة قد تصبح »جي كيه رولينغ« الجديدة

مؤلفة بريطانية مراهقة قد تصبح »جي كيه رولينغ« الجديدة

لندنـ (د ب أ):

وفقا لنقاد الأدب فهي اسم يجب الانتباه له... انها كاثرين بانر التي وضعت الخطوط العريضة لروايتها الأولى عندما كانت تدرس في المدرسة في سن 14 سنة وقد نشرت لتوها أولى كتبها.
وتبلغ كاثرين بانر الان من العمر 19 عاما وهى في طريقها للالتحاق بجامعة كامبريدج من أجل دراسة اللغة الإنجليزية .ووفقا للناشرين في دار راندوم هاوس فإن روايتها الخيالية الأولى عيون ملك تتجه لتصبح واحدة من أفضل الروايات مبيعا.
ويتحدث الكتاب وهو الأول من ثلاثية عن »الشباب ومغامراتهم في عالم السحر« ومع نزول الطبعة الثالثة من الكتاب الذي ألفته بانر هناك حديث يدور بالفعل عن تحويل الرواية لفيلم.
بعض التقارير احتفت بها بوصفها النسخة الجديدة من جي كيه رولينغ مؤلفة هاري بوتر. وقالت بانر لصحيفة ديلي ميل التي تصدر في لندن »إنه لشرف لى أن يتم تشبيهى بجي كيه رولينغ وهو أمر رهيب أيضا«.
وتحكي رواية عيون ملك عن ليو الذي يبلغ من العمر 15 عاما وعلى الرغم من ذلك فان فرصه في الحياة محدودة. هو يدرس في ثانوية عسكرية ويعيش مع جدته المخيفة ويعتني بأخيه الأصغر، ويقاوم ليو أي ظهور لقواه الداخلية لأن أي شخص يظهر عليه قوى سحرية يعتبر عدوا للدولة، لكنه عندما يجد كتابا فارغا في الجليد. يذوب عدم اهتمامه بالسحر تمام. فمنذ اللحظة الأولى التي يلمس فيها الكتاب يشعر بقوة غريبة.
وتحكي القصة عن أسرار عائلية وقصة مراهقين هما راين وآنا اللذين يعيشان في بلد تخيلي هو مزيج من انجلترا وميلونيا ـ جزيرة تخيلية يقيم فيها السحرة. عندها يأخذ مسار حياة ليو منعطفا مأساويا عندما يجد نفسه في رحلة لا يمكنه أبدا العودة منها. وفيما يبدأ ليو في فقدان الصلة بالواقع تقفز قصة رايان وآنا التي تحكي عن قصة حب صيفية شاعرية .
وقالت بانر عن خواطرها التي كتبتها في وقت فراغها »كان الأمر ممتعا. لقد كان لدي فكرة عن قصة ولذا كتبتها لكي أعرف كيف ستتطور الأمور«.
وكتبت في موقع دار نشر راندوم هاوس على الانترنت »لقد كنت أكتب في أي وقت أجده ـ في بعض الأحيانـ كنت حتى أقوم بكتابة بعض السطور في مؤخرة الفصل أو بين الحصص كيلا أنساهم«.
وقالت بانر »أعتقد أنه كان أسلوبا جديدا لتعلم الكتابة. بمعنى أن أي شيء تتم كتابته على الورق لابد أن يكون تم التفكير فيه أولا«. وكشفت أنها عندما كانت طفلة كانت لعبتها الرئيسية هي تجميع عدد من قصاصات الورق لتحويلها إلى كتاب يحوي قصصا وصورا.
وقالت بانر إنها طالما وجه إليها السؤال عن السبب الذي جعلها تكتب قصة عن عالم مواز. وقالت »أعتقد أن كل الكتاب يصفون عوالم موازية لأن الكتابة تكون عادة عن أسلوب جديد لرؤية الأشياء«.
وتتمنى بانر ـ التي ستبدأ الدراسة في جامعة كامبريدج الموجودة في مسقط رأسها في سبتمبر ـ أن تستمر في الكتابة لكنها تعتقد أن كتابها الرابع »سيكون مختلفا تماما«.
وقالت لورين باكلاند من قسم كتب الأطفال في دار راندوم هاوس »هي موهبة مدهشة وبالقطع كاتبة ينبغي الالتفات إليها«.
وقالت باكلاند »لقد ألفت كتابا عبقريا... بشعور حقيقي بالمغامرة حيث تحث القارئ على الرغبة في معرفة المزيد... يمكنها حتى أن تخلف جي كيه رولينغ«.

شكرا على المعلومات الرائعة

شكرا على المعولمات الجميلة, و ربما يقولون انها ستخلف ج.ك رولينج و لكن هل تفعل فعلا؟

إن شاء الله

يعني تخيل رولينج ماتت، مين حيجيب قصة جديدة لهاري بوتر لأن هذي موهبه مو تجيب أي شخص من الشارع تقول له أكتب لي رواية يكتبلك
ع العموم شكرا نك على هـ الخبرية

عندك حق يا عادل
يا رب يطلع 200 ج.ك. رولينج
ههههههههههههههههههههه

مشكور على المعلومات

ميرسى على المعلومات والخبر الجميل

تره مو صعبه اي واحد يخلف رونلج مثلا انا عامل ثلث اجزاء لكن بون حوار بس القصه

لا أقصد الإهانة و لكن الموهبة الحقيقية هي أن تكون قادر على التأليف و ليس فقط التقليد
أعني لا يعني أنك قمت بعمل ثلاثة أجزاء أن تكون مؤلف
و أرجو ألا أكون قد أهنتك بهذا الكلام

مشكوووووووور كتير علر المعلومات الرائعة

» جي.كي.رولينغ بلائحة Forbes لأقوى المشاهير..
» هـاري بوتـر : الشمس الجديدة | Harry Potter the New Sun
» ماذا تعرف عن مؤلفة قصص هارى بوير
» مؤلفة هاري بوتر الأغني علي قائمة فوربس
» مبروك الصورة الجديدة